(٢) "تاريخ دمشق" (٣٢/ ٢٦٦ رقم ٣٥٢٠). (٣) "المجروحين" (٢/ ٣) في المطبوع منه زيادة: (وجب الاحتجاج بضدها). (٤) "إكمال تهذيب الكمال" (٨/ ١٨٢). (٥) تقع الحيرة جنوب الكوفة بينهما أقل من فرسخ. "بلدان الخلافة الشرقية" (١٠٢). (٦) كلام ابن منده في "إكمال تهذيب الكمال" (٨/ ١٧٩). لم أجد في (م): (يُشبه إفراط ابن منده حيث قال فيه: أجمعوا على ترك حديثه). في حاشية (م): (قال في شرح المهذَّب: اختلفوا في الاحتجاج به، واحتج به الأكثرون، وحسَّن الترمذي أحاديث من روايته فحديثه هذا حسن، يعني حديث: صبَّت الربيّع بنت معوذ عليه ﷺ في الوضوء، ثم قال في الكلام على الوضوء ثلاثًا: إنه ضعيف عند أكثر أهل الحديث. وقال ابن كثير في أول تفسير سورة الفاتحة: ابن عقيل يحتج به الأئمة الكبار. انتهى). انظر المجموع للنووي: باب الوضوء ثلاثًا (١/ ٤٦٤)، والمجموع: باب صفة الوضوء (١/ ٣٨٢)، وتفسير ابن كثير (١/ ١٦٠). (٧) أقوال أخرى في الراوي: قال أبو داود: سمعت أحمد يقول: حديث ابن عقيل في نفسي منه شيء. "السنن" =