للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

قال عثمان الدارميُّ، عن ابن معين: ثقة (١).

وذكره ابن حِبَّان في "الثقات" (٢).

قال ابن يونس: يُقال: توفي بإفرِيقِيّة سنة مئة (٣) وكان صالحًا قلت: زاد فاضلًا.

وقال ابن سعد (٤)، والعِجْلىُّ (٥): ثقة.

وقال ابن خَلَفون: يُقال: إنَّه تُوفى بقُرْطُبَة (٦).

وقال أبو بكر المالكي (٧) في "تاريخ القيروان": بعثه عُمر بن عبد العزيز إلى إفرِيقِيّة ليُفَقِّههم، فبثَّ فيها علمًا كثيرًا، ومات بها، ودُفِن بباب تونس (٨) (٩).


(١) "تاريخ الدارمي" (١٣٣ رقم ٤٧٧).
(٢) "الثقات" (٥/ ٥١).
(٣) "الكمال في أسماء الرجال" (٦/ ٣٥١) في المطبوع منه: (قال ابن معين: هو ثقة، توفي بإفريقية سنة مئة).
(٤) "الطبقات الكبرى" (٩/ ٥١٧ رقم ٤٨٧٣).
(٥) "معرفة الثقات" (٢/ ٦٦ رقم ٩٩٥).
(٦) مدينة عظيمة بالأندلس وسط بلادها، وكانت سريرًا لملكها وقصبتها. "معجم البلدان" (٤/ ٣٢٤).
(٧) هو عبد الله بن أبي عبد الله محمد، أبو بكر المالكي، صاحب كتاب رياض النفوس. انظر "الإعلان بالتوبيخ لمن ذمّ التاريخ" (١٩٤ - ٢٠٤). وقد ذكر محقق "رياض النفوس" أن المالكي توفي بعد سنة ستين وأربع مئة وذكر ترجمة موجزة له؛ لأنَّه لم يقف إلا على إشارات من حياته. "رياض النفوس" (١/ ١٨).
(٨) رياض النفوس في طبقات علماء القيروان وإفريقية (١/ ١٠٠) وباب تونس هو أحد أبواب القيروان. انظر "البيان المغرب في أخبار الأندلس والمغرب" (١/ ٦٨).
(٩) أقوال أخرى في الراوي:
ذكره يعقوب بن سفيان في ثقات المصريين. "المعرفة والتاريخ" (٢/ ٥١٣).