(٢) "العلل" للدارقطني (٢/ ١٠٦). (٣) "الجامع" للترمذي (٤/ ٣٢٨ رقم ٢٥٣٥). (٤) "المستدرك" (٤/ ٥٢٧). (٥) "ميزان الاعتدال" (٢/ ٥٣٠). لم أجد في (م) من قوله: (قرأت بخط) إلى آخره. (٦) أقوال أخرى في الراوي: قال ابن مهدي: حدَّثتُ سفيان بحديث عبد الأعلى فقال: كنَّا نرى أنها من كتاب، وكان عبد الأعلى يروي عن ابن الحنفية عن علي فيكثر، فقال سفيان: كنا نرى أنه من كتاب "الطبقات الكبرى" (٨/ ٤٥٣) رقم ٣٣٢٩) وقال ابن مهدي: سألت سفيان - يعني الثوري - عن حديث عبد الأعلى فقال: كنا نرى أنها من كِتاب ابن الحنفية ولم يسمع منه شيئًا. "الجرح والتعديل" (٦/ ٢٦ رقم ١٣٤) وقال ابن معين: عبد الأعلى الثعلبي ثقة. "الكامل" لابن عدي (٥/ ٣١٦ رقم ١٤٦٤) وقال الإمام أحمد: عبد الأعلى بن عامر الثعلبي عن ابن الحنفية هي كتاب. "العلل ومعرفة الرجال" (٢/ ٤٩٨ رقم ٣٢٩١) وقال الإمام أحمد: منكر الحديث عن سعيد بن جبير. "الكامل" لابن عدي (٥/ ٣١٦ رقم ١٤٦٤) وقال عبد الله بن الإمام أحمد عن أبيه: عبد الأعلى عن ابن الحنفية عن علي شبه الريح - كأنه لم يصححها - قلت لأبي: لم؟ قال أبي: وقع إليه كتاب الحارث الأعور. "العلل ومعرفة الرجال" (٣/ ٤٣٥ رقم ٥٨٥١) وقال ابن البرقي: ليس بالقوي. "تمييز ثقات المحدثين وضعفائهم" (٥٩ رقم ١٤٠). وقال الدارقطني: ضعيف. "السنن" (٢/ ١٦٨) وقال أيضًا: غيره أثبت منه. "السنن" (٢/ ١٦٩) وقال الدارقطني أيضًا: مضطرب الحديث. "العلل" (٤/ ١٢٤) وقال البيهقي عقب حديث من أحاديثه: غير قوي إلا أنه إذا انضم إلى ما قبله قويا فيما اجتمعا فيه. "السنن الكبرى" (٤/ ١٦١).