للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وذكره ابن سُميع في الطبقة الثالثة من تابعي أهل الشام (١).

وقال بقية، عن ثور بن يزيد: كان أهل حِمْص يأخذون كُتبَه، فما وجدوا فيها من الأحكام اعتمدوه (٢).

وقال ابن إسحاق: حدثني ثَور، عن يحيى بن جابر، عن عبد الرحمن بن عائد وكان من حَمَلة العلم (٣).

وقال النسائي: ثقة (٤).

وقال جُنادة بن مروان (٥): سمعت أبي يذكر، قال: لما أُتي الحجّاج بعبد الرحمن بن عائذ أسيرًا يوم الجماجم، فذكر قصة (٦).

وذكره ابن حِبَّان في "الثقات" (٧).

قلت: وقال: قد قيل: إنَّه لقي عليًّا.

وقال أبو حاتم: لم يُدرك النبي (٨).


(١) "تاريخ دمشق" (٣٤/ ٤٥٣ رقم ٣٨٤١).
(٢) كتاب "المعرفة والتاريخ" ليعقوب بن سفيان (٢/ ٣٨٣).
(٣) "الجرح والتعديل" (٥/ ٢٧٠ رقم ١٢٧٨).
(٤) "تاريخ الإسلام" (٦/ ٤١٥).
(٥) جنادة بن مروان بن عبد الله الحمصي عن: حريز بن عثمان، وعيسى بن أبي رزين الثمالي. وعنه: إسحاق بن إبراهيم بن العلاء وعمران بن بكار. قال ابن حجر: قال أبو حاتم: ليس بقوي في الحديث أخشى أن يكون كذب قال ابن حجر: أراد أبو حاتم بقوله: كذب: أخطأ. وذكره ابن حبان في الثقات. وأخرج له هو والحاكم في الصحيح. "تاريخ الإسلام" (١٥/ ٩٨)، و"لسان الميزان" (٢/ ٤٩٥).
(٦) "تاريخ دمشق" (٣٤/ ٤٥٦ رقم ٣٨٤١). الوقعة الرابعة التي وقعت بين ابن الأشعث وبين الحجاج كانت بدير الجماجم وكانت الهزيمة في جمادى لأربع عشرة ليلة خلت منه سنة اثنتين وثمانين "تاريخ خليفة" (٢٨٥).
(٧) "الثقات" (٥/ ١٠٧).
(٨) "المراسيل" لابن أبي حاتم (١٢٤ رقم ٢١٢).