(٢) انظر "العلل" للدارقطني (١٤/ ١١٤ رقم ٣٤٦٣). (٣) "الإرشاد" (١/ ٢٤٨ رقم ٨٦). (٤) "سؤالات الحاكم للدارقطني" (١٦٠ رقم ٣٩٠). (٥) "الجرح والتعديل" (٥/ ٢٧٤ رقم ١٣٠١). (٦) أقوال أخرى في الراوي: قال العجلي: لا بأس به. "تمييز الرجال" (٢٠٣ رقم ١٨١)، وقال الذهبي: أَنكَرُ ما له: حديثه عن يونس بن أبي إسحاق، عن أبي بكر بن أبي موسى، عن أبي موسى، في سفر النبي ﷺ، وهو مراهق مع أبي طالب إلى الشام، وقصة بحيرا. ومما يدل على أنه باطل قوله: (وردَّه أبو طالب، وبعث معه أبو بكر بلالًا) وبلال لم يكن خُلِق بعد، وأبو بكر كان صبيًا. "ميزان الاعتدال" (٢/ ٥٨١ رقم ٤٩٣٤)، وقال أيضًا: منكر يشهد القلب بوضعه. "المغني في الضعفاء" (١/ ٥٤٣ رقم ٣٦٠٨) قال ابن حجر: ليس له في البخاري سوى حديث واحد في الخلع، فذكر له المتابعة. "هدى الساري" (٢/ ١١١٣).