(١) "تاريخ بغداد" (١٢/ ٣٦٨). (٢) "إكمال التهذيب" (٨/ ٢٦٠). (٣) أقوال أخرى في الراوي: قال محمد بن المثنى: ما سمعت عبد الرحمن يحدث عن عبد الرحيم بن زيد العَمِّي شيئًا قطّ. "الضعفاء" للعقيلي (٣/ ٥٧٠). وقال ابن المعمر الصنعاني: سألت يحيى بن معين عن عبد الرحيم بن زيد العَمِّي: فقال: تركوه. المصدر السابق. وقال ابن معين أيضًا: ليس بشيء، هو وأبوه. "الموضوعات" (٣/ ٣٨). وقال أبو داود: عبد الرحيم بن زيد العَمِّي كان ببغداد، ذكره يحيى بن معين، قال: رأيته في جامع الرُّصَافَة، فلم آخذ عنه. "تاريخ بغداد" (١٢/ ٣٦٨). وقيل لأبي داود: زيد العَمِّي؟ قال: حدّث عنه شعبة، وليس بذاك، ولكن ابنه عبد الرحيم بن زيد لا يكتب حديثه. "سؤالات الآجري لأبي داود" (ص ١٢٩). وقال أبو حاتم: متروك الحديث. "العلل" لابن أبي حاتم (١/ ٥٥١)، و (٣/ ١١٣). قال البزار: … لأن أهل العلم قد سكتوا عن الرواية لحديثه. "جامع بيان العلم وفضله" لابن عبد البر (٢/ ٩٢٤). وفي "كتاب ابن الجارود": ليس بشيء. نقلًا عن "إكمال التهذيب" لمغلطاي (٨/ ٢٦٠). وقال ابن حبان: عِداده في أهل البصرة، يروي عن أبيه العجايب، مما لا يَشُكّ مَنِ الحديث صناعته، أنها معمولة، أو مقلوبة كلها. "المجروحين" (٢/ ١٥٠ - ١٥١). وقال ابن حبان، ومحمد بن المنذر: لا يحل كَتْبُ حديثه إلا على سبيل الاعتبار. "الموضوعات" لابن الجوزي (٢/ ٥٩٠). وقال البيهقي: وليس بالقوي. "شعب الإيمان" (٥/ ٢٩٧، و ٦/ ٢٢). وقال: ضعيف، يأتي بما لا يُتَابِعُه الثقات عليه. المصدر السابق (٦/ ٤٥). =