للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وقال ابن معين (١)، وأبو داود (٢): ثقة.

وقال أبو حاتم: صالح الحديث، كان عنده مصنفات، قد صَنَّف الكتب (٣).

وقال النسائي: ليس به بأس (٤). وذكره ابن حبان في "الثقات" (٥).

قال محمد بن الحَجَّاج الضَّبِّي (٦): مات عبد السلام بن حَرْب سنة سبعٍ وثمانين، ومات عبد الرحيم بن سليمان أظنُّ آخر السنة (٧).


(١) "تاريخ ابن معين" رواية الدُّوْرِي (٢/ ٣٦٢)، ومن رواية ابن أبي خيثمة في "الجرح والتعديل" (٥/ ٣٣٩).
(٢) "سؤالات الآجري لأبي داود" (ص ٥٧).
(٣) "الجرح والتعديل" (٥/ ٣٣٩).
(٤) "مغاني الأخيار في شرح أسامي رجال معاني الآثار" للعيني (٢/ ٢٢١).
(٥) (٨/ ٤١٢).
(٦) هو أبو الفضل، محمد بن الحجاج بن جعفر، الضَّبِّي. مات بمدينة السلام سنة إحدى وستين ومئتين. "تاريخ بغداد" (٣/ ٩٧).
(٧) جزم به الذهبي في "تذكرة الحفاظ" (١/ ٢٩٢)، و "الكاشف" (١/ ٦٥٠)، وابن حجر في "التقريب" (رقم الترجمة ٤٠٨٤). وقال ابن سعد: مات بالكوفة سنة أربع وثمانين ومئة. "الطبقات الكبير" (٨/ ٥١٥).
وقال الخطيب: عبد الرحيم بن سليمان الرازي سكن الكوفة، ومات بها سنة أربع وثمانين ومئة. "السابق واللاحق" (ص ٢٢٥).
وقال الذهبي: توفي في آخر سنة سبع وثمانين ومئة، ويقال سنة أربع وثمانين، فالله أعلم. فأما الميت في سنة أربع فـ: عبد الرحيم بن زيد بن الحَوَارِي، العَمِّي، البصري، أحد المتروكين، وهو من طبقة الرازي. "سير أعلام النبلاء" (٨/ ٣٥٧). وقال في "تذهيب التهذيب" (٦/ ٨٣): وقيل: مات في آخر سنة سبع وثمانين ومئة.