و "الطبقات" (ص ٢٧٥)، ولم يذكر "الأنصاري"، وقال: ويكنى أبا الطاهر. (٢) "تاريخ بغداد" (١٢/ ١٥٦)، وسماه "أبو الطاهر، عبد الملك بن محمد بن أبي بكر بن حزم، الأنصاري". (٣) هو الحسن بن عثمان بن حماد، أبو حسان البغدادي، وعرف بالزِّيَادِي لكون جدّه تزوّج أم ولد كانت للأمير زياد بن أبيه. ولد في حدود سنة ستين ومئة. قال أحمد لما سئل عنه: كان مع ابن أبي دؤاد، وكان من خاصّته، ولا أعرف رأيه اليوم. قال الخطيب: كان أحد العلماء الأفاضل الثقات، ولي قضاء الشرقية، وكان كريمًا مفضالًا. مات سنة اثنتين وأربعين ومئة. "سير أعلام النبلاء" للذهبي (١١/ ٤٩٦ - ٤٩٨). (٤) هو طلحة بن محمد بن جعفر، أبو القاسم، الشاهد، البغدادي، المقرئ. ولد سنة تسعين ومئتين. صنّف كتاب "أخبار القضاة". ضعّفه الأزهري. وقال ابن أبي الفوارس: كان يدعو إلى الاعتزال. توفي سنة ثمانين وثلاث مئة. "سير أعلام النبلاء" للذهبي (١٦/ ٣٩٦ - ٣٩٧). (٥) في "م" تحت "الليث": (الجوهري). (٦) هو سُرَيج بن النعمان بن مروان، الجوهري، أبو الحسن، ويقال: أبو الحسين، البغدادي، أصله من خراسان. ثقة، يهم قليلًا، مات سنة سبع عشرة. "التقريب" (ترجمة ٢٢٣١). (٧) "تاريخ بغداد" (١٢/ ١٥٦). وأرخه أبو زكريا الأزدي في سنة ست وسبعين ومئة. "تاريخ الموصل" (ص ٢٧٩).