(٢) المصدر السابق (٥/ ٥٢٢). (٣) "كتاب المجروحين" لابن حبان (٢/ ٢٩)، وقال في أول كلامه: منكر الحديث جدًّا. (٤) "الأسامي والكنى" (١/ ٢١٠). (٥) "المدخل إلى الصحيح" (١/ ١٨٢). (٦) "الضعفاء" (ص ١٠٣). (٧) أقوال أخرى في الراوي: قال يعقوب بن سفيان: حدثني أبو بشر، عن بِشر بن السري، قال: قدم عبد الرحمن بن مهدي مكة، فسألني سماعي من سفيان، فكان هو ممن حضر قراءة سفيان على المخزومي. قال: فكرهت أن يطلع على كتبي، فاستعرت كتب عبيد الله بن الوليد، ودفعت إليه. قال: فأخبرني عبد الرحمن قال: قد نظرت فيه، فما رأيت سماعًا سمع من سفيان أقلّ خطأ، وسقطًا منه. "المعرفة والتاريخ" (١/ ٧١٨ - ٧١٩). وقال علي بن المديني: كان من بني عجل، وكان ضعيفًا، ليس بشيء. "سؤالات محمد بن عثمان بن أبي شيبة لابن المديني" (ص ٤٣). وقال أبو داود ليس بشيء. "سؤالات الآجري لأبي داود" (ص ٦٢). وقال أبو حاتم الرازي: أحاديث الوَصَّافي عن محارب مناكير. "كتاب العلل" لا بن أبي حاتم (٢/ ٣٦٦). =