وقال ابن عبد البر: قيل: إنه ولدت له رقية ابنة رسول الله ﷺ ابنًا، فسماه عبد الله، واكتني به، ومات، ثم ولد له عمرو، فاكتنى به إلى أن مات تكلفه. وقد قيل: إنه كان يكنى أبا ليلى. وقال الكلاباذي وأهل العراق يكنونه "أبا عمرو". رجال البخاري (٢/ ٥١٦). (٢) في هامش "م": (ويقال). (٣) قال ابن سعد: وكان عثمان في الجاهلية يكنى أبا عمرو، فلما كان الإسلام، وُلد له من رقية بنت رسول الله ﷺ، غلامًا سماه عبد الله، واكتنى به، فكنّاه المسلمون أبا عبد الله. "الطبقات الكبير" (٣/ ٥١). (٤) قال ابن حبان: وكان له ثلاث كنى … فذكرها. "مشاهير علماء الأمصار" (ص ٥). (٥) قيل للمهلب بن أبي صفرة: لم قيل لعثمان ذا النورين؟ قال: لأنه لم يعلم أن أحدًا أُرسل سترًا على ابنتي نبيّ غيره. "الاستيعاب في معرفة الأصحاب" لابن عبد البر (٣/ ١٠٣٩). (٦) في "م" تحت "أم حكيم": (البيضاء). (٧) في "م" تحت "بنت عبد المطلب" (عمة رسول الله ﷺ). (٨) أورد الدارقطني شبهة وردت على عبد العزيز بن صهيب - أحد تلاميذ أنس بن مالك - ورَدَّ عليها، قال ابن صهيب: دخلتُ على يونس بن خَبَّاب، فذكرتُ عثمان، فقال: لعلك من النواصب الذين يحبّون عثمان بن عفان، الذي قتل ابنتي =