(٢) "الكامل في ضعفاء الرجال" (٢/ ١١٣). (٣) "تاريخ دمشق" (٧/ ٣٥٦). (٤) "الضعفاء" (ص ٦٣) لأبي نعيم. (٥) "الضعفاء" (١/ ١٣٧ - ١٣٨) للعقيلي، و"الكامل في ضعفاء الرجال" (٢/ ١١٣). (٦) "تاريخ الدُّوري عنه" (٤/ ٤٦٣). وقال أيضًا - كما في رواية ابن طهمان (ص ٤٧) -: (ليس بثقةٍ، ولا مأمون). (٧) كذا أُثبتت كلمة "هو" في هذا الموضع في جميع النسخ الخطيّة! وصوابُ العبارةِ بحَذْفِها؛ فإنّ ابنَ معين قال في رواية الدُّوري (٤/ ٤٦٣) كقول الإمام أحمد سواء، ثمّ إنّ المزيَّ قال بعدما نقلَ قولَ الإمام أحمد (٢/ ٢٩٢): (وكذلك قال عباس الدُّوري عن يحيى بن معين). وليس في "تاريخ الدُّوري" ولا في "تهذيب الكمال" تنصيصٌ من ابن معين في كون الأحوص بن حكيم مثلَ أبي بكر بن أبي مريم. بل جاء عنه - كما في "سؤالات ابن الجنيد" له (ص ٣١٢) - ما يؤكِّدُ حُكمَه الذي وافق فيه الإمامَ أحمد، فقد سُئل عن أبي بكر بن أبي مريم، فقال: (ضعيفُ الحديثِ، وهو أقوى من الأحوص)، واللهُ تعالى أعلمُ. (٨) "سؤالات ابن الجنيد" (ص ٣١٢)، و"ضعفاء العقيلي" (١/ ١٣٧) من طريق محمّد بن عثمان بن أبي شيبة ومعاوية بن صالح - فَرَّقَهما -. وفي "الجرح والتعديل" (٢/ ٣٢٨) من طريق إسحاق بن منصور؛ بلفظ: (لا شيء).