(٢) "سؤالات الحاكم للدارقطني" (ص: ٢٥٢)، برقم (٤٢٣). (٣) الثقات (٨/ ٤٨٤)، وفيه (لم يكثر خطؤه حتى يعدل به عن سنن العدول، ولكنه أتى منه بما لا ينفك منه البشر، وليس الشيء الذي عليه العالم مجبولون حتى لا ينفك منه أحد منهم بموجب من وجد ذلك فيه، قد جاء ما لم يفحش ذلك منه، فإذا فحش استحق إلزاق الوهن به حينئذ). (٤) أقوال أخرى في الراوي: قال ابن الجنيد في "سؤالاته" (ص) (٣٥٧)، برقم: (٣٤٦): سمعت يحيى بن معين وسئل عن عمرو بن مرزوق الباهلي، فقال: ثقة. وقال الآجري في "سؤالاته" (١/ ٣٧١)، برقم (٦٨٤): قلت لأبي داود: أيما أعلى عندك علي بن الجعد، أو عمرو بن مرزوق؟ فقال: عمرو أعلى عندنا، علي بن الجعد وُسم بميسم سوء. وقال الأزدي: تكلموا في حديثه. "الضعفاء والمتروكون" لابن الجوزي (٢/ ٢٣٢)، برقم (٢٥٩٠).