للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

روى عنه: ابن عَمَّه عيينة بنُ عبدِ الرحمن بن جَوْشن، وقتادة، وأيوب، وخالد الحذاء، وحُمَيد الطَّويل، وعلي بنُ زَيد بن جُدْعان.

روى (١) البخاري (٢) أَنَّ الحسن كان إذا سئل عن شيء من النَّسَب قال: سلوا القاسم بن ربيعة (٣).

وقال علي بنُ المديني (٤)، وأبو داود (٥): ثقة.

وقال خليفة عن أبي اليَقَظان (٦): كتب عمر بنُ عبدِ العزيز إلى عَدِي بن أَرطاة (٧): اجْمَع مَنْ قِبَلَك، فشاوِرُهم في إياس بن معاوية، والقاسم بن ربيعة، واسْتَقْض أحدهما قال: فَحَلَف له القاسم أَنَّ (٨) إياسًا أَعلم منه، وأصلح، فَوَلّاه (٩).

وذكره ابن حبان في "الثقات" (١٠).


(١) في الأصل كلمة مضروب عليها.
(٢) في الأصل كلمة مضروب عليها.
(٣) "التاريخ الكبير" (٧/ ١٦١)، برقم (٧١٩).
(٤) "العلل" له (ص: ٣١٨)، برقم (١٠٣).
(٥) "سؤالات الآجري" (١/ ٤٠٩)، برقم (٨١٦).
(٦) قال ابن النديم: أبو اليقظان النسابة، قال المدائني: أبو اليقظان هو سحيم بن حفص، وسحيم لقب، واسمه عامر بن حفص، وكان عالمًا بالأخبار والأنساب والمآثر والمثالب ثقة فيما يرويه وتوفي سنة تسعين ومئة وله من الكتب كتاب حلق تميم بعضها بعضًا، وكتاب أخبار تميم وكتاب نسب خندف وأخبارها … وغير ذلك من النسب. ينظر: "الفهرست" (ص: ١٢٣).
(٧) هو عدي بن أرطاة الفزاري، عامل عمر بن عبد العزيز، مقبول من الرابعة، قتل سنة اثنتين ومئة. "التقريب" (٤٥٧٠).
(٨) في الأصل كلمة مضروب عليها.
(٩) "تاريخ خليفة بن خياط" (ص: ٣٢٤).
(١٠) (٥/ ٣٠٣).