للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

قال: وقلتُ لأبي داود تُحَدِّثنا عن قيس؟ فقال نعم (١).

وقال سُرَيج بن يونس، عن ابن عُيّينة: ما رأيتُ بالكوفة أجود حديثا منه (٢).

وقال أحمد بن صالح: قلتُ لأبي نُعيم: في نفسك من قيس شيء؟ قال: لا (٣).

وقال عمرو بن علي: كان يحيى، وعبد الرحمن لا يُحدِّثان عن قيس، وكان عبد الرحمن حدثنا عنه ثم تركه (٤).

وقال أبو حاتم: كان عَفَّان يروي عن قيسٍ ويتكلم فيه (٥).

وقال محمد بن عبد الله بن عَمَّار: كان قيسٌ عالما بالحديث، ولكنَّه وَلِيَ المدائن، فعلّق رجالًا فيما بلغَنِي فنفَرَ النَّاس عنه (٦).

وقال حَرْب، عن أحمد: روى أحاديث منكرة (٧).

وقال المَروذِيّ: سألتُ أحمد عنه، فليَّنه، قال: وكان وكيع إذا ذكره قال: الله المستعان (٨).

وقال البخاري: قال علي: كان وكيعٌ يُضعِّفهُ (٩).


(١) المصدر السابق.
(٢) المصدر السابق، ولم يقل بالكوفة.
(٣) المصدر السابق.
(٤) "التاريخ الأوسط" (٣/ ٦٣٩).
(٥) "الجرح والتعديل" (٧/ ٩٨).
(٦) "تاريخ بغداد" (١٤/ ٤٧٣).
(٧) "الجرح والتعديل" (٧/ ٩٨).
(٨) "الجامع في العلل ومعرفة الرجال"، رواية: المروذي وغيره (١/ ١٣٠).
(٩) "التاريخ الكبير" (٧/ ١٥٦).