(٢) "تاريخ دمشق" (٤٩/ ٤٢٤)، بهذه الرواية. (٣) في (م): وقال الزهري: كان حامل راية الأنصار مع رسول الله ﷺ. وقال الجراح بن مليح، عن أبي رافع، عن قيس: لولا أني سمعت رسول الله ﷺ يقول: المكر والخديعة في النار، لكنت من أمكر هذه الأمة. قال ابن شهاب: وكانوا يعدون دهاة العرب حين ثارت الفتنة، خمسة رهط، يقال لهم ذوو رأي العرب في مكيدتهم، معاوية بن أبي سفيان، وعمرو بن العاصي، وقيس بن سعد بن عبادة، والمغيرة بن شعبة، ومن المهاجرين عبد الله بن بديل بن ورقاء الخزاعي، وكان قيس بن سعد وابن بديل مع علي، وكان عمرو بن العاص مع معاوية، وكان المغيرة بن شعبة معتزلًا بالطائف وأرضها، حتى حكم الحكمان واجتمعوا بأذرح. (٤) "تاريخ بغداد" (١/ ٥٣٠). (٥) كابن سعد في "الطبقات" (٨/ ١٧٥). (٦) "الطبقات" لخليفة (ص ٩٧) ط أكرم العمري و"تاريخ خليفة" (ص ٢٢٦ - ٢٢٧).