(٢) انظره بهذا اللّفظ في: "المعلم" (ص ٩٠) لابن خلفون. وجاء في "التعديل والتجريح" (١/ ٣٤٢) للباجي بلفظ: (لا بأس به). (٣) "تاريخ بغداد" (٧/ ٢١٣ - ترجمة إسماعيل بن أبان الغنويّ). وقال أيضًا - كما في "سؤالات ابن الجنيد" له (ص ٤٣١) -: (ليس به بأسٌ، كان صديقًا لي، ما كتبتُ عنه شيئًا قطّ، وكان يُحَدِّثُ عن شيوخٍ ضُعفاء). (٤) "أحوال الرجال" (ص ١٣٦). (٥) "الكامل في ضعفاء الرجال" (١/ ٥٠٤)، وقال أيضًا: (ولإسماعيل بن أبان الورّاق أحاديث حسان عمّن يروي عنه). (٦) قال السّلميُّ في "سؤالاته للدّارقطنيّ" (ص ١٠٤): (وسألتُه عن إسماعيل الورّاق، فقال: ثقةٌ مأمونٌ). فجَزَمَ المؤلِّفُ ﵀ بأنّ إسماعيلَ الورّاق - هذا - هو أبو إسحاق بنُ أبان، فنَقَلَ توثيقَ الدّارقطنيِّ في ترجمتِه - كما في النَّصِّ أعلاه -. =