(٢) سقطت من (ص). (٣) أخرجه أبو داود في "سننه" (٣/ ٣٥٧:٣٨١١)، والإمام أحمد في "مسنده" (١١/ ٦١٦: ٧٠٣٩)، والطبراني في "الأوسط" (٣/ ١٦٣: ٢٨٠٩)، من طريق وُهَيبٌ، عن ابن طاووس، عن عَمرو بن شُعيب، عن أبيه عن جدِّه، قال: "نهى رسولُ الله ﷺ يومَ خيبرَ عن لُحومِ الحُمُرِ الأهليَّة. .، وهذا إسناد حسن، والله أعلم. (٤) أخرجه ابن ماجه في "سننه" (٤/ ١٨٥: ٢٩٦٢) ت: الأرنؤوط، من طريق: عبد الرزاق، قال: سمعت المُثَنَّى بن الصَّبَّاح، حدَّثني عَمرو بن شُعيب، عن أبيه، عن جدِّه، قال: طُفتُ عبد الله بن عَمْرو. ."، وهذا إسنادٌ ضعيف فيه المثنى بن الصَّبَّاح ضعيفٌ اختلط بأخرة طتقريب" (٦٤٧١)، ثمَّ هو قد اضطرب في تعيين الطَّائف مع عبد الله، ففي هذه الرِّواية جعلَ الطَّائف هو محمد بن عبد الله، وجاء عند أبي داود في "سننه" (٢/ ١٨١: ١٨٩٩)، والأزرقيّ في "أخبار مكة" (١/ ٤٨٣)، من طريق عيسى بن يونس، حدَّثنا المُثَنَّى بن الصَّبَّاح، عن عَمْرو بن شُعيب، عن أبيه، قال: "طُفتُ مع عبد الله. ."، فيكون الطَّائف هو: شعيب مع جدِّه عبد الله، لكن قد تابعهُ على الرِّواية الأولى مُعتَمر بن سليمان التَّيميّ ثقةٌ "تقريب" (٦٧٨٥)، أخرج حديثهُ =