للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

قال الهيثم بن عدي: مات سنة مائة (١).

وقال يحيى بن بُكَير: مات سنة إحدى وهو ابن ثلاثٍ وثمانين سنة (٢).

وقال أبو نُعيم: مات سنة اثنتين (٣).

وقال سعيد بن عُفَير وغير واحدٍ: مات سنة ثلاثٍ (٤).

وقال ابن حبان في "الثقات" (٥): مات بمكة سنة ثنتين أو ثلاثٍ ومائة وهو ساجد، وكان مولده سنة إحدى وعشرين في خلافة عمر (٦).

وقال يحيى القَطَّان: مات سنة أربعٍ ومائة (٧).

قلتُ: وقال الأعمش، عن مجاهد: لو كنت قرأت على قراءة ابن مسعود لم أحتج أن أسأل ابن عبَّاس عن كثير من القرآن (٨).

وعن مجاهد قال: قرأت القرآن على ابن عبَّاس، ثلاث عرضات أقف عند كل آية أسأله فيم نزلت وكيف كانت (٩).

وقال إبراهيم بن مهاجر، عن مجاهد قال: ربما أخذ لي ابن عمر بالرِّكَاب (١٠).


(١) انظر "رجال صحيح البخاري" للكلاباذي: (٢/ ٧٣٢) (الترجمة ١٢١٨).
(٢) انظر "رجال صحيح البخاري" للكلاباذي: (٢/ ٧٣١) (الترجمة ١٢١٨).
(٣) انظر "الطبقات الكبرى" لابن سعد: (٨/ ٢٨) بزيادة: وهو ساجد.
(٤) انظر "الطبقات الكبرى" لابن سعد: (٨/ ٢٨).
(٥) (في "الثقات") ليست في: (م).
(٦) انظر "الثقات": (٥/ ٤١٩).
(٧) انظر الطبقات "الكبرى لابن سعد: (٨/ ٢٨).
(٨) انظر "تاريخ دمشق": (٥٧/ ٢٨).
(٩) انظر "تاريخ دمشق": (٢٥/ ٥٧).
(١٠) انظر "تاريخ دمشق": (٥٧/ ٣٤ - ٣٥) ويفسر معناه ما جاء فيه: كنت أصحب ابن عمر السفر، فإذا أردت أن أركب يأتيني فيمسك ركابي فإذا ركبت سوّى عليّ ثيابي.