(٢) انظر: "تاريخ مولد العلماء ووَفَياتهم" (١/ ١٤٠)، و "إكمال تهذيب الكمال" (/ ٢١١). (٣) كذا في الأصل، و (م) وفي (ش): "ومع ذلك فقد"، وفي (ب) ضرب على قولِه: "ومع ذلك فقد"، ولم يُثبت شيئًا. (٤) "الكبير" (١/ ٤٤٦). (٥) أنّه قُتِلَ أيام الجمل. انظر: "إكمال تهذيب الكمال" (٢/ ٢١١). (٦) قال أبو داود -كما في "سؤالات الآجريّ" له (١/ ٣٨٥) -: (الأسود بنُ سريع لما وقعت الفتنة بالبصرة رَكِبَ البحرَ، فلا يُدْرى ما خبره). (٧) لم أقف عليه. (٨) قال في كتابِه "معرفة الصحابة": (قُتِلَ يوم الجمل). انظر: "إكمال تهذيب الكمال" (٢/ ٢١١). (٩) قال في "الثقات" (٣/ ٨): (مات الأسود بنُ سريع بعد يوم الجمل، سنة ست وثلاثين، وقد قيل: إنّه بَقِيَ إلى بعد الأربعين، والّذي حَكَمَ به علي بنُ المديني أنّه قُتِلَ يوم الجمل). وفي "مشاهير علماء الأمصار" (ص ٣٨): (مات يوم الجمل، سنة ست وثلاثين، وقد قيل: إنّه بَقِيَ إلى ولاية معاوية بنِ أبي سفيان).