(١) "تاريخ بغداد" (١٥/ ٦٧٦) (٧٢٨٨). (٢) "الجرح والتعديل" (٩/ ٥١) (٢١٦). (٣) "تاريخ بغداد" (١٥/ ٦٧٦) (٧٢٨٨). (٤) ضبطتُّ تاء المتكلم المتصلة بالضم - بخلاف ظاهر السياق - على معنى إخبار معاذ بن معاذ ليحيى القطان بسماعه لحديث، منصور، وقال القطان: نعم، كأنه يمهد بها لمحاورة أخرى ليسأل القطان معاذًا عن الراوي الذي يروي عنه منصور، وسبب جعلي هذه العبارة على هذا المعنى ما وقفت عليه من توضيح القصة عند ابن عدي بلفظ: حَدَّثَنَا أَحْمَد بن علي، وحدّثنا ابن حماد، قالا حدثنا عباس سمعت يَحْيى بن معين يقول: سمعتُ معاذ بن معاذ يَقُول ليحيى بن سَعِيد القطان سَمِعتُ حديث مَنْصُورٍ، فَقَالَ يحْيى: ممن سَمِعتَ حديث مَنْصُور؟ قال: مِنْ ورقاء. فقال: لَا يُسَاوِي شَيْئًا. "الكامل" لابن عدي (٨/ ٣٧٩) (٢٠١٤)، (١٠/ ٢٩٩) (٢٠٢٠) ط: السرساوي. (٥) "تاريخ الدوري" لابن معين (٤/ ١١٠) (٣٤٠٩)، "تاريخ بغداد" (١٥/ ٦٧٤) (٧٢٨٨). (٦) هو محمد بن السائب بن بشر الكلبي، مُتَّهمٌ بالكذب في الحديث، وإن كان عالمًا بالتفسير، فما، فما يرويه وينقله أئمة التفسير فهذا يطرح وما وصلنا من قوله مما لا يرويه عن غيره، فهذا يؤخذ ويُكتب عنه؛ لأنه عالم بالتفسير، وإمام فيه، ومن أهل العربية، توفي سنة سِتّ وَأربعين ومائة. ينظر: سير أعلام النبلاء (٦/ ٢٤٨) (١١١). (٧) "تاريخ بغداد" (١٥/ ٦٧٥) (٧٢٨٨).