(١) هو شبل بن عباد المكي القارئ قال يحيى بْن مَعِين: ثقة، وقال أَبُو حاتم: هُوَ أَحبُّ إلي من ورقاء. ينظر لترجمته: "تهذيب الكمال" (١٢/ ٣٥٦) (٢٦٨٨). (٢) مسائل الحرب الكرماني (٣/ ١٣٠٧)، "الجرح والتعديل" (٩/ ٥٠) (٢١٦). (٣) "تاريخ بغداد" (١٥/ ٦٧٤) (٧٢٨٨). (٤) شيبان بن عبد الرحمن أبو معاوية التميمي النحوي، وثقه جمع، بل قال يحيى بن معين: شيبان بن عبد الرحمن أحب إلي من مَعْمَر في قتادة ولكن ابن معين يقدم سعيد بن أبي عروبة على شيبان في الرواية عن قتادة في التفسير، وقتادة أكثر التابعين تفسيرًا بعد مجاهد، وتفسيره جُلُّه صحيح. ينظر: "تاريخ بغداد" (١٠/ ٣٧٤) (٤٧٨٨). و (١٥/ ٦٧٧) (٧٢٨٨). (٥) في: (م) ابن أبي نجيح، وهو تصحيف. (٦) حكى الحافظ هذا القول بتصرف يسير، ينظر في: "تاريخ ابن معين" - رواية الدوري - (٤/ ٣٠٠) (٤٤٩٩)، وفي سماع ابن أبي نجيح من مجاهد كلام، وأكثر الأئمة على نفيه، قَال يَحيى القطان: "لم يسمع ابن أَبي نَجِيح من مُجاهِد التفسير، كلُّه يدور على القاسم بن أَبي بَزَّة"، وقد يُشْكِل على البعض أن من يروي عن مجاهد بن جبر لم يسمع التفسير منه، وإنما هو من كتاب؛ فيقال: إن القاسم بن أبي بَزَّه هو من الثقات الكبار، وكتابه صحيح وقد اعتنى بكتابه؛ فكل من روى عنه ذلك الكتاب على أخذٍ صحيح؛ =