للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

العَوَّام، ومحمد بن عمرو بن عطاء، ومحمد بن عمرو بن حَلْحَلَة، وعبيد الله بن عبد الله بن عمر، وسعيد بن عبد الرحمن بن أبي سعيد، وإبراهيم بن عبد الله بن حُنَيْن، وبُشَيْر بن يَسَار، وعمرو بن شُعَيب، والزهري، ونافع مولي ابن عمر، ووهب بن كَيْسان، ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي صَعْصَعَة، في آخرين.

وعنه: إبراهيم بن سعد وعيسى بن يونس، وابن عُيَيْنَة، وأبو أسامة، والواقدي، وغيرهم.

قال عيسى بن يونس: حدَّثنا الوليد بن كثير - وكان ثقة - (١).

وقال إبراهيم بن سعد: كان ثقةً متَّبِعًا للمَغَازي، حريصًا على علمها (٢).

وقال علي بن المديني، عن ابن عيينة كان صدوقًا، وكنتُ أَعْرِفُه ها هنا (٣).

وقال الدوري، عن ابن معين: ثقة (٤).

وقال الآجري، عن أبي داود: ثقةٌ، إلا أنه إباضيٌّ (٥).


(١) كذا ذكره الحافظ والمزي، ولم أقف عليه في المصادر، والذي وجدته في "المعرفة والتاريخ" (١/ ٧٠١): حدثنا عيسى بن يونس حدثنا الوليد بن كثير - وكان مُثبتًا في الحديث. وسيذكر الحافظُ هذا القولَ لاحقًا.
(٢) "الجرح والتعديل" (٩/ ١٤) (٦٢).
(٣) "الجرح والتعديل" (٩/ ١٤) (٦٢).
(٤) "تاريخه" (٣/ ١٥٨) (٦٧٧)، "الجرح والتعديل" (٩/ ١٤) (٦٢).
(٥) لم أجده في المطبوع من "السؤالات"، ولعله من النصوص الساقطة من تراجم أهل الكوفة، حيث أشار محقق "السؤالات" - الدكتور عبد العليم البستوي - إلى وجود سقطٍ في أهل الكوفة. ينظر: مقدمة "السؤالات" (١/ ١١٢). والإباضي نسبة إلى الفرقة الإباضية، وهي إحدى فرق الخوارج، وتُنسب إلى مؤسسها عبد الله بن إباض التميمي. ينظر: "الملل والنحل" للشهرستاني (١/ ١٣٤)، "مجموع الفتاوى" لابن تيمية (٧/ ٤٨١).