(١) "العلل" (١/ ١٢٥) (١٢٣٢)، "الضعفاء" للعقيليّ (٦/ ٣٦٩) (٢٠٤١). وعلّق الذّهبيّ عليه فقال: "والمعتزلة تقول: لو أن المحدثين تركوا ألف حديث في الصفات والأسماء والرؤية والنزول لأصابوا. . . يا سبحان الله! أحاديثُ رؤية الله في الآخرة متواترة، والقرآن مُصَدِّقٌ لها، فأين الإنصاف؟! ". "سير أعلام النبلاء" (١٠/ ٤٥٥) (١٥٠). قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "فإن السلف يُسَمُّون كلَّ مَن نفى الصفات، وقال: إن القرآن مخلوق، وأن الله لا يُرى في الآخرة جهميًا". "مجموعة الرسائل والمسائل" (٣/ ٨٩). (٢) المستخرج لأبي عوانة (٨/ ٦١) (٣٠٧٣): أي: كان رفيقه في المَحْمَل، ففي "المحكم" (٢/ ١٣): (عدلَ الرَّجلُ في المَحْمَل وعَادَله: رَكِبَ معه). ومحمد بن الحسن هو الفقيه الشيباني، صاحب الإمام أبي حنيفة. "سير أعلام النبلاء" (١٠/ ٤٥٤) (١٥٠). (٣) "الجرح والتعديل" (٩/ ١٥٨) (٦٥٧). (٤) "الكامل" (٣/ ٣٩٤) (٥٦٣). في ترجمة: حريز بن عثمان. (٥) "تاريخ دمشق" (٦٤/ ٢٨١) (٨١٥٣).