(٢) أخرجه ابن أبي شيبة في "مسنده" (٢/ ٢٦٥) رقم: (٧٥٩). (٣) "الجرح والتعديل" (٢/ ٥٤٢) رقم: (٢٢٥١). (٤) في (ب) (وقَالَ البَرَاء عن ابن المَدِينيّ) وهُو خطأ. (٥) "تنقيح التحقيق" (١/ ١١٤). (٦) المَصْدَر السَّابِق. وكان الإمام أحْمَد يعل أحاديث رواة تفردوا برِوَايَة أصل ليس لهم فيه متابع ولا شاهد؛ لأن رواتها غير معروفين لديه، فدل على أن الراوي المَجْهُول لا يحتَجّ بما تفرد به، ولو روى عنه أحد كبار التَّابِعِين مثل الحسن البَصْريّ، ولأنه يروي عن كل أحد. وينظر: "منهج الإمام أحْمَد في إعلال الأحَادِيث" (١/ ١٢٣) بتصرف. (٧) يعني قتادة بن الأعور بن ساعدة. "الطَّبقَات" (٧/ ٦٢). (٨) "الثِّقَات" (٤/ ١١٩). (٩) "صحيح ابن حبان" (١٠/ ٣٨١) رقم: (٤٥٢٢). (١٠) قَالَ: هَذا حَدِيث صَحِيح الإسْنَاد، ولم يخرجاه. "المستدرك" (٤/ ١٥٧) رقم: (٧٢١٧).