(٢) "المراسيل" (ص ١٦٤)، وكذا قال أبو الحسن الهروي، وأبو زُرعة الدمشقي، والحافظ ابن منده. "ميزان الاعتدال" (٢/ ١٨٨). (٣) والحديث أخرجه النسائي في المجتبى (٧/ ٤٣٢ - ٤٣٣)، رقم (٤٨٩٧)، والدارقطني في "السنن" (١/ ٢٢٠)، رقم (٤٣٩)، وابن حِبَّان في الصحيح كما في "الإحسان" (١٤/ ٥٠١)، رقم (٦٥٥٩)، والحاكم في "المستدرك" (٢/ ٣٩٩)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٨/ ٢٨) كلهم من طريق الحكم بن موسى، به. وأخرجه النسائي في "المجتبى" (٧/ ٤٣٢) من طريق محمَّد بن بكار، عن يحيى بن حمزة، عن سليمان بن أرقم، عن الزهري، به. قال ابن عدي: وأما حديث الصدقات فله أصل في بعض رواة معمر، عن الزهري، عن أبي بكر بن عمرو بن حزم، فأفسد إسناده. "الكامل" (٤/ ١٩١). وقال الذهبي: … ترجح أن الحَكَم بن موسى وهم، ولا بدَّ. ثمَّ أورد أقوالا وقال: قلت: رَجَّحنا أنه ابن أرقم، فالحديث إذا ضعيف الإسناد. "ميزان الاعتدال" (٢/ ١٨٩). (٤) "غير واحد" في (م). مطموسة. (٥) منهم: أبو زُرعة الدمشقي، وصالح جزرة، وأبو الحسن أحمد بن محمَّد الهروي. "تاريخ أبي زُرعة الدِّمشقي" (١/ ٤٥٥)، و"تاريخ مدينة دمشق" (٢٢/ ٣١٠).