للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وعُبَيد الله بن مِقْسم، والقَعْقاع بن حَكِيم، وسُمّيٍّ مولَى أبي بكر، والأعمش، وربيعة، وغير واحد من أقرانه.

وعنه: رَبِيعة، والأعمش، ويحيى بن سعيد الأنصاريُّ، وموسى بن عُقبة، ويزيد بن الهاد، ومالك، وشُعبة، وأبو إسحاق الفَزَاريُّ، وابن جُرَيج، والسُّفيانان، وابن أبي حازم، وفُلَيح بن سُلَيمان، ورَوْح بن القاسم، وزُهير بن مُعاوية، وزُهَير بن محمَّد، وسعيد بن عبد الرَّحمن الجُمَحيُّ، ووُهَيب، وسُلَيمان بن بلال، وعبد الله بن إدريس، والدَّرَاوَرديُّ، وعبد العزيز بن المُختار، وعبد العزيز بن المُطَّلب، والعَلاء بن المُسَيَّب، وأبو مُعاوية، وأبو عَوَانة، ويعقوب بن عبد الرَّحمن الإسكندرانيُّ، وجماعة.

قال ابن عُيَينة: كُنَّا نُعِدُّ سُهَيلا ثبتًا في الحديث (١).

وقال حَرْب، عن أحمد ما أصلحَ حديثَه (٢).

وقال أبو طالب، عن أحمد: قال يحيى بن سعيد: محمَّد - يعني ابن عَمْرو - أحبُّ إلينا، وما صَنَع شيئا، سُهَيل أَثْبَت عندهم (٣).

وقال الدُّوريُّ، عن ابن مَعِين: سُهَيل بن أبي صالح، والعَلَاء بن عبد الرَّحمن حديثُهما قريب من السَّواء، وليس حديثُهما بحجَّة (٤).


(١) "جامع الترمذي" (٢/ ٧١)، و "العلل" (٦/ ٤٥٤).
(٢) "الجرح والتعديل" (٤/ ٢٤٧).
(٣) "الجرح والتعديل" (٤/ ٢٤٧)، وفيه: سمعت أبا طالب يقول: سألت أحمد بن حنبل: عن سهيل بن أبي صالح، ومحمَّد بن عمرو؟ فقال: قال يحيى - يعني - ابن سعيد القطان: محمَّد أحب إلينا. قال أحمد بن حنبل: وما صنع شيئًا، سهيل أثبت عندهم من محمَّد بن عَمرو.
(٤) "التاريخ"، رواية الدوري (١/ ٢٠٢ - ٢٠٣)، و"الجرح والتعديل" (٤/ ٢٤٧).