(٢) في حاشية (م): "يعني ابن حنبل". (٣) "تاريخ مدينة السلام" (١٠/ ٣٦٤). (٤) "العلل ومعرفة الرجال" (٢/ ٥٣٩)، وقال محمَّد بن الحسين بن أبي عبد الله: شعبة قنديل المحدِّثين في عصره، ذَبَّاب عن الأخبار، مُمَيِّز للرِّجال، وكان قد أُودِعَ الفِراسة، وكان أُمَّة وحده في هذا الشأن - يعني نصرة الحديث - "إكمال تهذيب الكمال" (٦/ ٢٦٣). (٥) "الجرح والتعديل" (٤/ ٣٦٩)، وعلق عليه ابن أبي حاتم، فقال: وكان قتادة بارع العلم، نسيج وحده في الحفظ في زمانه، لا يتقدَّمه كبير أحد، فحل شعبة من نفسه محلا يرجع إليه في حديث نفسه "الجرح والتعديل" (١/ ١٢٧). (٦) "مسند ابن الجعد" (١/ ٢٦٩)، و "الكامل" لابن عدي (١/ ١٢٥).