(٢) "العلل ومعرفة الرجال" رواية المروذي (ص ٧٠)، وزاد: وقال: كان يحيى لا يحدث عنه. وقال أبو عبد الله: حدثهم بأحاديث، ثم قال: لم أسمعها. (٣) "إكمال تهذيب الكمال" (٦/ ٣١٨). (٤) "سؤالات الآجري" عنه (ص ١٣٠)، وزاد: أنا لا أخرج حديث زمعة. (٥) "المجروحين" (١/ ٤٦٨)، ونصُّ عبارته: "إن من اختلط عليه ما سمع بما لم يسمع، ثم لم يرع عن نشرها بعد علمه بما اختلط عليه منها حتى نشرها، وحدث بها وهو لا يتيقن بسماعها لبالأحرى أن لا يحتج به في الأخبار؛ لأنَّه في معنى من يكذب وهو شاك، أو يقول شيئا وهو يشك في صدقه، والشاك في صدق ما يقول لا يكون بصادق، ونسأل الله السِّتر، وترك إسبال الهتك، إنه أمان به". (٦) "التاريخ الأوسط" (٣/ ٥٠٦).