للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وقال ابن حبان في "الثقات": مات سنة مئة (١).

وقال الآجُرِّي عن أبي داود: وأَكبرُ تابعي أهل الكوفة أبو عثمان (٢) (٣).

* عبد الرحمن بن أبي مُلَيْكَة، هو ابن أبي بكر، تقدّم (٤).


= له المصنفات الكبيرة الدالة على حفظه وسعة علمه. توفي سنة تسع وعشرين وأربع مئة". "تذكرة الحفاظ" (٣/ ١١٠٠).
(١) "الثقات" (٥/ ٧٥)، ونصه: "مات سنة خمس وتسعين … وقد قيل: مات أبو عثمان النَّهْدِي سنة مئة".
(٢) "سؤالات الآجري لأبي داود" (ص ٩٣ - ٩٤).
(٣) أقوال أخرى في الراوي:
وقال ابن المديني: كان جاهليًّا، ثقة. "علل الحديث" (ص ٣٢٠).
وسبق قوله: وكان ثقة. "تاريخ بغداد" للخطيب (١١/ ٤٦٠).
وقال أحمد: أفضل التابعين: قيس، وأبو عثمان، وعلقمة، ومسروق، هؤلاء كانوا فاضلين، ومن عليه التابعين. "مسائل أحمد" رواية ابن هانئ (٢/ ١٩٨).
وقال أحمد: أثبت أصحاب أبي عثمان: التيمي، كان يحيى يختاره. قال: لم يرو أحد عن أبي عثمان ما روى التيمي. "سؤالات أبي داود لأحمد" (ص ٣٣٣).
وقال أبو داود: ليس أحد أمثل من التيمي، وأبي عثمان. "سؤالات الآجري لأبي داود" (ص ١٦٧).
وقال البغوي: أدرك النبي ، وكان جاهليًّا، ونزل بالبصرة، ولم يسمع من النبي . "معجم الصحابة" (٤/ ٤٩٤).
وقال أبو نعيم الأصبهاني "معرفة الصحابة" (٤/ ١٨٦٩): أسلم في عهد النبي ، ولم يره … قدم المدينة في أيام عمر بن الخطاب، كان كثير العبادة، حسن القراءة، لزم سلمان الفارسي، فصحبه اثني عشرة سنة.
وقال ابن عبد البر "الاستيعاب في معرفة الأصحاب" (٤/ ١٧١٣): وهو معدود في كبار التابعين بالبصرة.
(٤) ترجمة رقم (٤٠٠٠).