(١) "تاريخ دمشق" (٣٦/ ١٥٣). (٢) المصدر السابق (٣٦/ ١٥٢). (٣) "تاريخ أبي زرعة الدمشقي" (١/ ٣٧٨)، واختصر الحافظ القصة. (٤) "أجوبة أبي زرعة الرازي على أسئلة البَرْذَعِي" (٢/ ٤٨٤ - ٤٨٥). أقوال أخرى في الراوي: قال يحيى: ليس بشيء. "التاريخ الأوسط" للبخاري (٣/ ٦٥٤)، والذي يظهر أن يحيى هو ابن معين، وقد سبق قوله هذا، وإن لم يكن هو، فلهذا ذكرت القول هنا، والله الموفق. قال هشيم: ذهبت كبته، خرج إلى بيت المقدس، فجعل كتبه في خُرْج جديد، وثيابه في خُرْج خَلِق، فجاء اللصوص فأخذوا الخُرْج الجديد، فذهبت كتبه، وكان بعد ذلك إذا سمع حديثًا من حديث الزهري، قال هذا مما سمعت. "الضعفاء" للعقيلي (٤/ ٤٣). وقال أبو مسهر: عبد الرزاق بن عمر سمع من الزهري، فذهب كتابه، فتتبع حديث الزهري من كتب الناس، فرواها، فتركوه. "الجرح والتعديل" (٦/ ٣٩). وقال حكيم: متروك الحديث. "تاريخ أسماء الضعفاء والكذّابين" لابن شاهين (ص ١٣٧). وقال ابن معين: عبد الرزاق - صاحب الزهري -، قال أبو مسهر، سمعت سعيدًا، يقول: ذهبت كتبه، فخلط، واضطرب. "الضعفاء" للعقيلي (٤/ ٤٣). =