وقال ابن معين: عبد الرزاق بن عمر الدمشقي، وقرة بن عبد الرحمن بن حيويل المصري، ضعيفان. "تاريخ دمشق" (٣٦/ ١٥٦). وقال ابن شعيب: الشامي منكر الحديث. "تاريخ دمشق" (٣٦/ ١٥٢). وقال مسلم: أبو بكر عبد الرزاق بن عمر الثقفي، عن الزهري، ضعيف الحديث. "المنفردات والوحدان" (ص ١٢٥). وقال أيضًا: ضعيف. "ميزان الاعتدال" (٢/ ٦٠٨). وقال أبو زرعة: ضعيف. "العلل" لابن أبي حاتم (٦/ ٤١٠). وقال ابن سهل: الثقفي الدمشقي عن الزهري منكر الحديث "تاريخ دمشق" (٣٦/ ١٥٢). ولعل ابن سهل هو الحافظ بحشَل أسلم بن سَهْل الواسطي صاحب "تاريخ واسط". وقال النسائي: متروك الحديث. "الضعفاء والمتروكين" (ص ١٦٤). وذكره ابن الجارود في جملة الضعفاء، وقال: ليس هو بشيء. "إكمال تهذيب الكمال" (٨/ ٢٦٤). وذكره ابن عدي في "الكامل في ضعفاء الرجال" (٦/ ٥٣٧ - ٥٣٨)، وقال: ولعبد الرزاق بن عمر، عن الزهري غير حديث لا يتابع عليه. وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم. "الأسماء والكنى" (٢/ ١٥٥). وقال الدارقطني: ضعيف. "تخريج الأحاديث الضعاف من سنن الدارقطني" للغسّاني (ص ١٦٣)، و "من تكلّم فيه الدارقطني في كتاب السنن" لابن رزيق (ص ٢١٢). وقال ابن طاهر المقدسي: ليس بشيء في الحديث. "ذخيرة الحفاظ" (١/ ٣٤٨). وقال المزّي: وهو من الضعفاء، ضَعَّفَهُ غير واحد. "تهذيب الكمال" (١٨/ ٣٩). وقال الذهبي: واهٍ. "تنقيح التحقيق" (١/ ٢٨٥). وقال الهيثم: ضعيف، ولم يوثقه أحد. "المجمع" (١/ ٣٧٤).