(٢) نحوه في "تاريخ ابن أبي خيثمة" (٢/ ٣٥٦)، و"الإرشاد" لأبي يعلى الخليلي (١/ ٣٠٢). (٣) أقوال أخرى في الراوي: تنبيه: وردت أقوال كثيرة في المقارنة بين الدراوردي وعبد العزيز بن أبي حازم، فلتراجع في ترجمة ابن أبي حازم للأهمية (ترجمة رقم: ٤٣٠٣). قال معن بن عيسى: يصلح الدراوردي أن يكون أمير المؤمنين. "طبقات علماء الحديث" لا بن عبد الهادي (١/ ٣٩٤)، و"الميزان" للذهبي (٢/ ٦٣٤). وقال الشافعي: ابن أبي يحيى أحفظ من الدراوردي. "سنن الدارقطني" (٣/ ٣٥٨). وقال أسد بن موسى: كنا عند سفيان بن عيينة، فنُعِيَ إليه الدراوردي، فجزع وأظهر الجزع - ولم يكن قد مات -، فقلنا ما علمنا أنك تبلغ مثل هذا! قال: إنّه من أهل السنة. "شرح السنة" للالكائي (١/ ٧٣ - ٧٤). وقال ابن المديني: هو عندنا ثقةٌ ثبتٌ. "سؤالات محمد بن عثمان بن أبي شيبة لابن المديني" (ص ٥١). وقال ابن مُحْرِز: وسألت يحيى عن ابن أبي حازم؟ فقال: ليس به بأس. قلت: أيّهما أحبّ إليك الدراوردي، أمْ هو؟ قال: الدراوردي. "معرفة الرجال" لابن معين رواية ابن مُحْرِز (ص ١٢٥). وقال ابن معين: ابن أبي حازم والدراوردي ليس بهما بأس. واسم كل واحد منهما عبد العزيز. "تاريخ أسماء الثقات" لابن شاهين (ص ١٦٢). وقال ابن معين أيضًا: الدراوردي، ما روى من كتابه فهو أثبت من حفظه. "من كلام أبي زكريا بن معين في الرجال" رواية الدقاق (ص ٩٣). =