و"التعديل والتجريح" للباجي (٢/ ١٠٠٥)، وفيه: وسماه عبد الرحمن بن حبيب. (١) وقال خليفة بن خياط: مات سنة ثمان أو تسع وعشرين ومئة. "الطبقات" (ص ٢١٥). (٢) "الثقات" لابن حبان (٥/ ١١٧). وكذا أرخه محمد بن محبوب "التاريخ الأوسط" للبخاري (٣/ ٢٥٩)، وابن منجويه، وذكر أيضًا سنة ثمان وعشرين بصيغة التمريض "رجال مسلم" (١/ ٤٣٣). (٣) "الطبقات الكبير" لابن سعد (٩/ ٢٣٧). (٤) في هامش "م": (هو السطح). قال ابن الأثير: الإِجَّار: بالكسر والتشديد، السطح الذي ليس حواليه ما يردّ الساقط منه. والإنجار - بالنون - لغة فيه. والجمع: الأجاجير والأناجير "النهاية في غريب الحديث" (١/ ٢٦). (٥) رواه أحمد في "مسنده" (٣٤/ ٣٥١ - ٣٥٢)، عن أزهر بن قاسم، ورواه البيهقي في "الشعب" (٦/ ٣٩٩)، عن وهب بن جرير، كلاهما عن هشام الدستوائي، والبخاري -ولم يذكر القصة- في "الأدب المفرد" (٢/ ٦٧٥) عن الحارث بن عمير، ورواه أحمد (٣٧/ ٢٣)، عن عبد الصمد، عن أبان - هو ابن يزيد العطار-، ثلاثتهم - هشام والحارث وأبان - عن أبي عمران الجوني، قال: كنا بفارس وعلينا أمير يقال له زهير بن عبد الله، فقال: حدثني رجل أن نبي الله-ﷺ … الحديث. اللفظ لأحمد. في رواية البيهقي ما يلي: قال أبو عمران: كنا بفارس وعلينا أمير يقال له زهير بن =