للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

كذا قال.

وقال غيره (١): سنة تسع.

وقال ابن حبان في "الثقات": مات سنة ثلاثٍ وعشرين (٢).

قلت: ثم قال: وقد قيل: سنة ثمان.

وقال ابن سعد: كان ثقة، وله أحاديث (٣).

وقال ابن معين: حديثُه عن زهير بن عبد الله: "مَنْ مَاتَ فَوْقَ إِجَّارٍ" (٤) (٥).


و"رجال مسلم" لابن منجويه (١/ ٤٣٣)، والذي فيه: مات سنة سبع وعشرين ومئة. ولم يذكر قوله في اسمه.
و"التعديل والتجريح" للباجي (٢/ ١٠٠٥)، وفيه: وسماه عبد الرحمن بن حبيب.
(١) وقال خليفة بن خياط: مات سنة ثمان أو تسع وعشرين ومئة. "الطبقات" (ص ٢١٥).
(٢) "الثقات" لابن حبان (٥/ ١١٧).
وكذا أرخه محمد بن محبوب "التاريخ الأوسط" للبخاري (٣/ ٢٥٩)، وابن منجويه، وذكر أيضًا سنة ثمان وعشرين بصيغة التمريض "رجال مسلم" (١/ ٤٣٣).
(٣) "الطبقات الكبير" لابن سعد (٩/ ٢٣٧).
(٤) في هامش "م": (هو السطح).
قال ابن الأثير: الإِجَّار: بالكسر والتشديد، السطح الذي ليس حواليه ما يردّ الساقط منه. والإنجار - بالنون - لغة فيه. والجمع: الأجاجير والأناجير "النهاية في غريب الحديث" (١/ ٢٦).
(٥) رواه أحمد في "مسنده" (٣٤/ ٣٥١ - ٣٥٢)، عن أزهر بن قاسم، ورواه البيهقي في "الشعب" (٦/ ٣٩٩)، عن وهب بن جرير، كلاهما عن هشام الدستوائي، والبخاري -ولم يذكر القصة- في "الأدب المفرد" (٢/ ٦٧٥) عن الحارث بن عمير، ورواه أحمد (٣٧/ ٢٣)، عن عبد الصمد، عن أبان - هو ابن يزيد العطار-، ثلاثتهم - هشام والحارث وأبان - عن أبي عمران الجوني، قال: كنا بفارس وعلينا أمير يقال له زهير بن عبد الله، فقال: حدثني رجل أن نبي الله- … الحديث. اللفظ لأحمد.
في رواية البيهقي ما يلي: قال أبو عمران: كنا بفارس وعلينا أمير يقال له زهير بن =