(١) (٥/ ١١٩). (٢) زاد في "م": (أحدهما). وله حديث ثالث عند "ابن ماجه": "أَجمِلُوا فِي طَلَبِ الدُّنْيَا، فَإِنَّ كُلًّا مُيَسَّرٌ لما خُلِقَ لَهُ". (٢/ ٧٢٥)، رقم الحديث ٢١٤٢. (٣) "صحيح مسلم" (١/ ٤٩٤)، رقم الحديث ٧١٣. و"سنن أبي داود" (١/ ٣٤٨)، رقم الحديث ٤٦٥. و "سنن النسائي" (٢/ ٥٣)، رقم الحديث ٧٢٩. و "سنن ابن ماجه" (١/ ٢٥٤)، رقم الحديث ٧٧٢. (٤) في "م" تحت "والآخر": (قال فيه النسائي: حديث منكر). (٥) "سنن أبي داود" (٤/ ٦٠)، رقم الحديث ٢٣٨٥. و"السنن الكبرى" (٣/ ٢٩٣)، رقم الحديث ٣٠٣٦. وقال النسائي عقبه في نسخة: وهذا حديث منكر، وبكير مأمون، وعبد الملك بن سعيد رواه عنه غير واحد، ولا ندري ممن هذا. ولفظ عبارة النسائي عند ابن عبد الهادي "تنقيح التحقيق" (٣/ ٢٣٥ - ٢٣٦): وعبد الملك بن سعيد روى عنه غير واحد. انتهى. ولعل هذا الصواب وهو الأقرب إلى الواقع، حيث لم أقف على من روى عنه هذا الحديث غير بكير - كما سيأتي في تخريج الحديث-، والله أعلم.