(٢) "سؤالات الآجري لأبي داود" (ص ١٥٥). (٣) "الطبقات الكبير" لابن سعد (٩/ ٢٨٦). (٤) في هامش "م": (فقال له أبوه: يا بني، إن كنتَ هربتَ طلبًا لسلامة دينك فقد أحسنت، وإن كنتَ هربتَ لتكون أحرص لهم عليك فقد أحسنتَ أيضًا). (٥) "معرفة الثقات" للعجلي (٢/ ١٠٩). (٦) في هامش "م": (وقال أبو سهل الرازي: لم يشرك في القضاء بين أحدٍ قطّ إلا بين عبيد الله بن الحسن وبين عمر بن عامر على قضاء البصرة، وكانا يجتمعان جميعًا في المجلس، وينظران جميعًا بين الناس، فتقدّم إليهما قوم في جارية لا تُنْبِت، فقال عمر بن عامر: هذه فضيلة في الجسم. وقال عبيد الله بن الحسن: كل ما خالف ما عليه الخِلْقَة فهو عَيْبٌ.). (٧) هو محمد بن سَلَام، أبو عبد الله، الجُمَحِي، وولاؤهم لقدامة بن مظعون. قال صالح =