للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وقال أبو إسحاق، عن عبد الرحمن بن يزيد: قال عبد الله: ما أقرأُ شيئًا ولا أَعْلَمُه إلا علقمة يَقْرَؤُه أو يَعْلَمُه (١).

وقال قَابوس بن أبي ظَبْيان، عن أبيه: أدركتُ ناسًا من أصحاب النبي يسألون علقمة ويستفتونه (٢).

قال أبو نُعيم: مات سنة إحدى وستين (٣).

وقال ابن معين (٤)، وغير واحد (٥): مات سنة اثنتين وستين.

وقيل: سنة ثلاث وقيل: سنة خمس (٦).

وقيل: سنة اثنتين وسبعين (٧)، وقيل: سنة ثلاث وسبعين (٨).


(١) في (م): (ويعلمه).
انظر: "التاريخ الكبير" لابن أبي خيثمة (٣/ ٨٨).
(٢) "حلية الأولياء" (٢/ ٩٨)، و"تاريخ دمشق" (٤١/ ١٧٨).
حاشية في (م): (وقال الشعبي: إن كان أهلُ بيت خُلقوا للجنة، فهم أهل هذا البيت علقمة والأسود).
(٣) "التاريخ الكبير" للبخاري (٧/ ٤١)، وفي "الطبقات الكبير" لابن سعد (٨/ ٢١٣): "اثنتين وستين".
(٤) "تاريخ دمشق" (٤١/ ١٨٩).
(٥) منهم عمرو بن علي، وسعيد بن أسد كما في "تاريخ مولد العلماء ووفياتهم" (١/ ١٧٤)، وأبو عبيد القاسم بن سلَّام كما في "تاريخ دمشق" (٤١/ ١٩٠).
(٦) "طبقات خليفة بن خياط" (ص ١٤٨) حيث قال: "مات سنة خمس وستين، ويُقال: ثلاث وستين"، وجزم في "تاريخه" (ص ٢٣٦) بأنَّه مات سنة اثنتين وستين.
(٧) منهم: عثمان بن أبي شيبة كما في "تاريخ دمشق" (٤١/ ١٩١)، وعبد الرحمن بن هانئ كما في "تاريخ بغداد" (١٤/ ٢٤٥).
(٨) نُقل هذا القول عن ابن نُمير كما في "تاريخ بغداد" (١٤/ ٢٤٥)، ونُقل عنه أنَّه توفي سنة اثنتين وستين كما في "تاريخ مولد العلماء ووفياتهم" (١/ ١٧٤).