(٢) "تاريخ دمشق" (٤٥/ ٥٩). (٣) التاريخ له (ص ٢٦٣). (٤) "الطبقات" له (١/ ٣٢٢). (٥) يعني: كتاب "الردة والفتوح" لسيف بن عمر التميمي، ولم أقف على هذا النص في المطبوع منه. (٦) انظر: "الإصابة" (٨/ ٤٢٣ - ٤٢٤ - القسم الرابع). (٧) "الطبقات الكبير" (٧/ ١٦٧). في هامش (م): (قد ذكر نحو ذلك في الأصل)، انظر: "تهذيب الكمال" (٢١/ ٣٥٩). (٨) أقوال أخرى في الراوي: قال الإمام أحمد: "لا ينبغي أن يحدَّثَ عنه؛ لأنَّه صاحب الجيوش، وصاحب الدِّماء، هو الذي شهد مقتل حسين بن علي" المنتخب من علل الخلال (ص ٢٣٧). قال البرقاني للدارقطني: مصعب، وعامر، وعمر، ومحمد بنو سعد، مَن أكبرهم، ومن أولاهم بالتقديم من بينهم؟ فقال: عامر بن سعد. قلتُ: كيف حال عمر بن سعد وجرى فيه ما جرى؟ فقال: كيف يكون حال من جرى =