(٢) (٣/ ٣٥٢ - ٣٥٣). (٣) حيث تفرّد أسباطُ بنُ نصر عن منصور بن المعتمر بزيادةٍ في الحديث لم يذكرها غيرُه ممّن رواه عن منصور كشعبة وسفيان وجرير، وهي: "فدعا رسولُ اللهِ ﷺ، فسُقُوا الغيث، فأطبقت عليهم سبعًا، وشكا النّاسُ كثرةَ المطرِ، فقال: اللّهمّ حوالينا ولا علينا، فانحدرت السحابةُ عن رأسِه، فسقوا الناس حولهم". انظر: "صحيح الإمام البخاريّ" (رقم ١٠٠٧، و ١٠٢٠، و ٤٨٢٤)، و"صحيح الإمام مسلم" (رقم ٢٧٩٨). قال البيهقيُّ ﵀ في "سننه الكبرى" (٣/ ٣٥٣): (أخرجاهُ في "الصحيحِ" من أوجهٍ عن منصور، وأشارَ البخاريُّ إلى رواية أسباط؛ بزيادتِه التي جاءَ بها في الحديثِ من دعاءِ النَّبيِّ ﷺ وإجابةِ دعوتِه) اهـ. (٤) (٢/ ٣٩٠). (٥) لم أقف عليه في مطبوعة "التاريخ الأوسط"، وانظر له: "إكمال تهذيب الكمال" (٢/ ٦٤). (٦) (٦/ ٨٥). (٧) انظر اعتراضَ أبي زُرعة الرازي وجوابَ مُسلمٍ عنه - رحمهما اللهُ تعالى - في: "أجوبة أبي زُرعة على أسئلة البرذعيّ" (٢/ ٦٧٤ - ٦٧٧).