(٢) "تاريخ ابن معين" - رواية الدوري - (٤/ ٣٧٩) (٤٨٧٢)، "العلل ومعرفة الرجال" - قول الإمام أحمد - (١/ ٢١٠) (٢٢٦). (٣) "المراسيل" لابن أبي حاتم (ص / ٢٣١) (٨٦٤، ٨٦٥). (٤) في (م) بعدها: مَنْ. (٥) في (م) ابن أبي سبرة، وهو خطأ. وأبو سَبْرَة هو عَبْد الله بن سَبْرَةَ الْكَوِيّ، أَبُو سَبْرة، قال الإمام أحمد صالحٌ، وذكره ابن حبان في الثقات. ينظر: "الثقات" (٥/ ٥٦٩)، "العلل" (١/ ٤١٥) (٨٩٣). (٦) ينظر: "العلل ومعرفة الرجال" (١/ ٢٥٥)، (٣٦٣)، و (٢/ ٢٥٠) (٢١٤٩، ٢١٥٠). وحديث أبي سَبْرَة المذكور هو ما ذكره عبد الله بن الإمام أحمد في "العلل ومعرفة الرجال" (٢/ ٢٥٠) (٢١٥٠)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٦٦/ ٢٦١) (٨٥٤٦) - واللفظ لعبد الله بن أحمد - حدثنا هشيم عن جابر - قال أبي: وهو مما سمعه منه - عن الحسن بن، مسافر، عن أبي سبرة النخعي قال: لما قدم عمرُ الشام أُتِيَ بطعام، فلما فرغ، أتى بثوبٍ كَتَّان، أو قال: سابُري، فقالوا: امسح به يدك، فقال: إن كان ذلك لَيَكْفِي رجلًا من المسلمين، وأبى أن يمسح به يدَه، قال: فلما حضرت الصلاة صَلَّى ولم يتوضأ. وسند الرواية ضعيف، فجابر الجُعْفيّ ضعيفٌ جدًّا، والحسن بن مسافر لم أقف له على ترجمة.=