(٢) أبو محمد عبد الله بن عمر بن أحمد بن علي بن شوذب الواسطي، المقرئ، المحدث، توفي في سنة اثنتين وأربعين وثلاث مائة في ربيع الآخر. "سير أعلام النبلاء" (١٥/ ٤٦٦)، ولم يدرك مالك بن دينار قطعًا، فالسند منقطع. (٣) أحمد بن جميل المروزي، صدوق لا بأس به "الجرح والتعديل" (٢/ ٤٤). (٤) عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار القرشي العدوي، مولى ابن عمر ﵄، لينه أبوحاتم، وضعف حديثه ابن معين، وقال ابن عدي: وبعض ما يرويه منكر، لا يتابع عليه، وهو في جملة من يكتب حديثه من الضعفاء، وقال الحافظ في التقريب: صدوق يخطئ. (٥) كتاب المحتضرين لابن أبي الدنيا برقم (٣٥٧). (٦) الذي يظهر أن السند فيه ضعف، لحال عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار، فقد ضعفه غير واحد من الأئمة، ولم أجد له متابعًا.