(٢) "صحيح مسلم"، كتاب الحج، باب رمي جمرة العقبة من بطن الوادي، برقم (٣١١٠). (٣) قال الحافظ في "الفتح" (٣/ ٥٨١): ولم يقصد الأعمش الرواية عنه فلم يكن بأهل لذلك، وإنما أراد أن يحكي القصة ويوضح خطأ الحجاج فيها بما ثبت عمن يرجع إليه في ذلك بخلاف الحجاج، وكان لا يرى إضافة السورة إلى الاسم فرد عليه إبراهيم النخعي بما رواه عن بن مسعود من الجواز. وأما الحسن بن عمارة فلم يقصد البخاري الرواية عنه أيضًا كما بينه مطولًا الحافظ في هدي الساري (ص ٥٦٥). (٤) "الجامع الصحيح" للبخاري، كتاب الطب، باب الدواء بألبان الإبل، برقم (٥٦٨٥). (٥) "سنن أبي داود"، كتاب السنة، باب في الخلفاء، برقم (٤٦٤٢).