(١) (٢/ ٩٨١)، والحفاظ الثلاثة هم: حفص بن عمر المهرقاني، وأبو مسعود الرازي، وزهير بن محمد. (٢) رواه إسحاق بن إبراهيم الدبري على الصواب. المصدر السابق (٢/ ٩٨٠ - ٩٨١). (٣) "السنن الكبرى" (٩/ ١٢٤). (٤) أقوال أخرى في الراوي: قال محمد بن أبي السري: قلتُ لعبد الرزاق: ما رأيك أنت - يعني في التفضيل -؟ فأبى أن يخبرني، وقال: كان سفيان الثوري يقول: أبو بكر، وعمر، ويسكت. "تاريخ دمشق" لابن عساكر (٣٦/ ١٨٦). قال عبد الرزاق: قال لي إبراهيم بن أبي يحيى: إني أرى المعتزلة عندكم كثيرًا. قال: قلتُ: نعم، وهم يزعمون أنك منهم. قال: أفلا تدخل معي هذا الحانوت حتّى أكلمك؟ قلت: لا. قال: لم؟ قلتُ: لأن القلب ضعيف، وأن الدين ليس لمن غلب. "تاريخ دمشق" لابن عساكر (٣٦/ ١٨٦). قال عبد الرزاق: قال لي وكيع: أنت رجل عندك حديث، وحفظك ليس بذاك، فإذا سئلتَ عن حديث، فلا تقل: ليس هو عندي، ولكن قل: لا أحفظه "تاريخ دمشق" لابن عساكر (٣٦/ ١٧٩). وقال وكيع عن عبد الرزاق: يشبه رجال أهل العراق. "مسند أحمد" (٢٢/ ٧٦). قال ابن أبي السري: فقلت لعبد الرزاق: ما رأيك (يعني في المفاضلة بين الخلفاء) أنت؟ فأبى أن يخبرني. "المعرفة والتاريخ" ليعقوب بن سفيان الفسوي (٢/ ٨٠٦). وقال ابن معين: قال لي عبد الرزاق: اكتب عني ولو حديثًا واحدًا من غير كتاب. فقلتُ: لا، ولا حرفًا. "مسند أحمد" (٢٢/ ٧٦).