(٢) في الأصل كلمة مضروب عليها. (٣) في (م) زيادة في الحاشية (احتذى في كتابه الغريب المصنف وهو في اللغة كتاب النضر بن شميل الذي يسميه كتاب "الصفات"، وبدأ فيه بخلق الإنسان ثم بخلق الفرس، ثم بالإبل، فذكر صنفًا بعد صنف وهو أكبر من كتاب أبي عبيد وأجود). (٤) ينظر: "تاريخ بغداد" (١٤/ ٣٩٣)، ومن طريقه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٤٩/ ٧٢). (٥) هو محمد بن القاسم بن محمد بن بشار بن الحسن بن بيان أبو بكر بن الأنباري النحوي، كان من أعلم الناس بالنحو والأدب، وأكثرهم حفظًا له، وكان صدوقًا، فاضلًا، دينًا، خيرًا من أهل السنة وصنف كتبًا كثيرة في مختلف العلوم. ينظر: "تاريخ بغداد" (٤/ ٢٩٩ - ٣٠٠)، برقم (١٤٩١). (٦) "تاريخ بغداد" (١٤/ ٣٩٨)، و "تاريخ دمشق" (٤٩/ ٧٧). (٧) (ص: ٥٣ - ٥٤)، برقم (١٤٥).