(١) "الطبقات الكبرى" لابن سعد (٧/ ٥٥٨)، والجُحاف هو السيل الجحاف بمكة سنة ثمانين من الهجرة؛ سُمِّي بذلك؛ لأنه جَحَف كل شيء مَرَّ به، وحمل الحُجَّاج من بطن مكة والجمال بما عليها، والرجال والنساء، لا يستطيع أحدٌ أن يُنقذهم منه، وبلغ الماء الحَجُون، وغَرِق خلقٌ كثير، وقيل إنه ارتفع حتى كاد أن يُغطِّي البيت. انظر "البداية والنهاية" لابن كثير: (١٢/ ٢٩٦). (٢) ذكره الفسوي في "المعرفة والتاريخ": (١/ ١٤٥ - ١٤٦) والخطيب في "تاريخ بغداد": (٣/ ٥٢٧). (٣) ذكره الفسوي في "المعرفة والتاريخ": (١/ ١٤٦)، والخطيب في "تاريخ بغداد": (٣/ ٥٢٧) وصَوَّبه. (٤) منهم الإمام أحمد كما في "التاريخ الكبير" للبخاري: (١/ ١٥٣) الترجمة ٤٥٥، و "الثقات" لابن حبان: (٧/ ٣٩١) وزاد: وكان له يوم مات تسعٌ وسبعون سنة. (٥) "الطبقات الكبرى" (٧/ ٥٦٢) وفيه: فأخذ عودًا أو شيئًا من الأرض. (٦) "الطبقات الكبرى" (٧/ ٥٦٣).