ابن فلان قال بلى فأعطاه حماره وعمامته فقيل له فيه فقال سمعت رسول الله - صلّى الله عليه وسلم - يقول فذكره وفي رواية لمسلم عنه أعطاه حماراً كان يركبه وعمامة كانت على رأسه فقالوا له أصلحك الله إنهم الأعراب وإنهم يرضون باليسير فقال إن أبا هذا كان وداً لعمر وإني سمعت رسول الله - صلّى الله عليه وسلم - يقول فذكره وأخرج الطبراني في الأوسط من حديث أنس في البر أن تصل صديق أبيك.
١٨٧٦ - (قال - صلّى الله عليه وسلم - بر الوالدة على الولد ضعفان)
قال العراقي: غريب بهذا اللفظ وقد تقدم قبل هذا بثلاثة أحاديث حديث بهز بن حكيم وحديث أبي هريرة وهو معنى هذا الحديث.
قال ابن السبكي:(٦/ ٣١٧) لم أجد له إسناداً.
١٨٧٧ - (قال - صلّى الله عليه وسلم - الوالدة أسرع إجابة قيل يا رسول الله ولم ذاك قال هي أرحم من الأب ودعوة الرحيم لا تسقط)
قال العراقي: لم يقف له على أصل.
قال ابن السبكي:(٦/ ٣١٧) لم أجد له إسناداً.
١٨٧٨ - (سأله) - صلّى الله عليه وسلم - (رجل فقال يا رسول الله من أبر قال والديك فقال ليس لي والدان قال بر ولدك فكما إن لوالديك حقاً كذلك لولدك عليك حق)
قال العراقي: رواه النوقاني في كتاب معاشرة الأهلين من حديث عثمان بن عفان دون قوله فكما إن لوالديك ألخ وهذه القطعة رواها الطبراني من حديث ابن عمر قال الدارقطني في العلل إن الأصح وقفه على ابن عمر.
قال ابن السبكي:(٦/ ٣١٧) لم أجد له إسناداً.
١٨٧٩ - (قال - صلّى الله عليه وسلم - رحم الله والداً أعان ولده على بره).