للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لعوّاده فإن حمدني وأثنى علي بخير ادعوا له وقولوا كذلك أنت والباقي سواء وقد روى الدارقطني في الغرائب وابن صخر في عوالي مالك من حديث أبي هريرة إذا مرض العبد بعث الله تعالى إليه ملكين فيقول انظروا ما يقول لعوادة فإن هو إذا دخلوا عليه حمد الله تعالى رفعاً ذلك إلى الله تعالى وهو أعلم فيقول لعبدي إن أنا توفيته أدخله الجنة الحديث وقد ذكر قريباً.

<<  <  ج: ص:  >  >>