* بنو قريظة ينقضون العهد ويحاولون ضرب المسلمين من الخلف. * إنسحاب المنافقين من الجيش الإسلامي وإرجافهم ضد المسلمين.
* تشديد الحصار إلي درجة الإختناق.
* إقتحام الفرسان الخندق وقتل فارس قريش.
* اشتداد الكرب وبلوغ القلوب الحناجر.
* النبي يحاول عقد صلح منفرد مع غطفان ويعرض عليهم ثلث ثمار المدينة.
* الأنصار يرفضون فكرة عقد هذا الصلح ويقررون المقاومة حتى النهاية.
بعد أن أتم المسلمون حفر خندقهم حول المدينة بقيت قواتهم خلفه مرابطة متيقظة في انتظار جيوش الأحزاب بينما انتشرت دورياتهم المسلحة تطوف بمشارف المدينة مظهرة التهليل والتكبير لحراسة المدينة من أية مباغتة، وخاصة من ناحية يهود بنى قريظة الذين (بالرغم من الحلف المعقود بينهم وبين المسلمين) كان المسلمون يتوقعون منهم الشر.