هل الكون - فلكياً- هو السماء الدنيا، بحيث يكون ما نراه هو السماء الدنيا فقط، كما يقول معظم علماء الإعجاز العلمي؟ وما الدليل على هذا من القرآن؟ وإذا كان هذا صحيحاً، فكيف يقولون: كان الكون متصلاً ثم انفصل، بدليل الآية:"أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما", والآية تتكلم عن كل السماوات وليس السماء الدنيا فقط, فكيف نحل هذا الإشكال؟ وجزاكم الله خيراً.
الجواب
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله, وبعد:
جوابا على السؤال عن دلالة تعبير (السماء الدنيا) في القرآن الكريم وموافقتها للواقع؛ أقول مستعينا بالله العليم القادر: