ما توجيهكم للشباب الذين أصبح مصدر التلقي للعلم الشرعي وغيره عندهم، هو: الإنترنت تاركاً المصادر الأصلية؟
الجواب
الإنترنت وغيرها من وسائل الاتصال ونقل المعلومات فيها فوائد كثيرة، وفيها سلبيات لا تخفى، فهي رافد من روافد العلم والمعرفة، وإن كانت لا تغني عن الرجوع إلى المصادر الأصلية، ولا عن مشافهة العلماء، ولا حرج على الشباب وغير الشباب من الإفادة مما فيها من خير حتى في العلوم الشرعية والفكرية، مع الاهتمام والعناية بالأخذ عمن يوثق بالإفادة منه، وذلك يحصل بالمعرفة وبالتحري، وبالله التوفيق.