(١٢) جنة الرضا في التسليم لما قدر الله وقضى للغرناطي، تحقيق د. صلاح جرار ٣/٥٢.
(١٣) جنة الرضا في التسليم لما قدر الله وقضى للغرناطي، تحقيق د. صلاح جرار ٣/٥٢.
(١٤) الفرج بعد الشدة لابن أبي الدنيا ص٢٢.
(١٥) برد الأكباد عند فقد الأولاد لابن ناصر الدين الدمشقي ص٣٧.
(١٦) علق سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز- رحمه الله - في هذا الموضوع فقال:(وقد صح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -أنه قال: ما من مسلم يدعو ليس بإثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدَّخرها له في الآخرة، وإما أن يدفع عنه من السوء مثلها، قالوا: يا رسول الله، إذًا نكثر؟ قال: الله أكثر) أ-هـ. والحديث مضى تخريجه عند الحديث عن فضائل الدعاء.
(١٧) يعني الدعاء.
(١٨) الجواب الكافي ص٩ - ١٠.
(١٩) العبودية لابن تيمية ص٨٠.
(٢٠) مدارج السالكين ٢/١٦٧.
(٢١) جامع الرسائل لابن تيمية ١/١١٦.
(٢٢) جامع العلوم والحكم ٢/٤٧٦.
(٢٣) مدارج السالكين ٢/٢١٦.
(٢٤) برد الأكباد ص٩.
(٢٥) أخرجه أحمد في الزهد ص٩٥ وأورده ابن القيم في إغاثة اللهفان ص٩٧.